المعنى:
وقوله تعالى{قال رب إني أخاف أن يكذبون} أي قال موسى بعد تكليفه رب إني أخاف أن يكذبون فيما أخبرهم به وأدعوهم إليه ،{ويضيق صدري} لذلك{ولا ينطلق لساني} للعقدة التي به ،وعليه{فأرسل إلى هرون} أي جبريل يبلغه أن يكون معي معيناً لي على إبلاغ رسالتي ،
الهداية:
من الهداية:
- لا بأس بإبداء التخوف عند الإقدام على الأمر الصعب ولا يقدح في الإيمان ولا في التوكل .