شرح الكلمات:
{فأقبل بعضهم على بعض}: أي أقبل أهل الجنة .
{يتساءلون}: أي عما مرّ بهم في الدنيا وما جرى لهم فيها .
المعنى:
ما زال السياق في بيان نعيم أهل الجنة فقد قال بعضهم لبعض بعد أن جلسوا على السرر متقابلين يتجاذبون أطراف الحديث متذكرين ما مرّ بهم من أحداث في الحياة الدنيا فقال أحدهم إنّي كان في الدنيا قرين .