{كفروا وظلموا}: جحدوا نبوة محمد صلى الله عليه وسلم وظلموا ببقائهم على جحودهم بغياً منهم وحسداً للعرب أن يكون فيهم رسول يخرجهم من الظلمات إلى النور .
المعنى:
كما أخبر في الآية الثانية ( 168 ) أن الذين كفروا وظلموا وهم أيضاً اليهود لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم طريقاً اللهم إلآ طريق جهنم .
الهداية
من الهداية:
- سنة الله تعالى في أن العبد إذا أبعد في الضلال ،وتوغل في الشر والفساد يتعذر عليه التوبة فيموت على ذلك فيهلك .