شرح الكلمات:
{هل جزاء الإِحسان إلا الإِحسان}: أي ما جزاء الإِحسان بالطاعة إِلا الإِحسان بالنعيم .
المعنى:
وقوله عظم فضله وجل عطاؤه وهو الرحمن{هل جزاء الإِحسان} أي في الإِيمان والطاعات من العبادات{إلا الإِحسان} إليه بمثل هذا النعيم العظيم الذي ذكر في هذه الآيات .
الهداية:
من الهداية:
- الإِشادة بالإِحسان وبيان جزائه والإِحسان هو إخلاص العبادة لله والإِتيان بها على الوجه الذي شرع أداؤها عليه ،مع الإِحسان إلى الخلق بكف الأذى عنهم وبذل الفضل لمن احتاجه منهم .