{أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ} في دينه وشريعته ومنهجه ،مما يؤهلهم لقيادة الحائرين الضالين الذين يبحثون عن مواقع النور الإِلهيّ ليخرجوهم من كهوف الظلام الفكري والروحي والعملي .
{وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} الذين أخذوا بأسباب الفلاح عندما أخذوا بأوامر الله ونواهيه ،وساروا إليه في خط التقوى والإيمان .