{أَمْ لَهُمْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ} لينطلقوا معه في محاربة الله ورسله ،في ما يمكن أن يثيره التصور المنحرف الزائف ،{سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ} مما ينسبونه إليه من شركاء لا مكان لهم إلا في نفوسهم المريضة المنحرفة وعقولهم المتخلفة الغارقة في الأوهام .