{تَرْجِعُونَهَآ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} في ما قد تتحسّسون في موقفكم المتمرّد على الله الذي توحون به إلى أنفسكم بالقدرة المطلقة انطلاقاً من الغفلة المطبقة على عقولكم ،فحاولوا إرجاع الروح إلى الجسد عندما تبلغ الحلقوم ،ولكنكم لا تملكون شيئاً من ذلك لأنفسكم ولغيركم ،لأنكم خاضعون لله في وجودكم وفي نهايتكم .