والصفة الثانيةأنه يعلم تقلب النبي صلى الله عليه وسلم ، ولذا قال:{ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ} أي خرورك ساجدا لرب العالمين متقلبا من القيام إلى السجود ، أي أنه يعلم أحوالك في صلاتك ، فهو سبحانه وتعالى يعلمك في كل أحوالك ، من وقت قيامك إلى سجودك في صلاتك .