قد ذكرهم بالوازع الديني وإن كانوا كفاراً استقصاء للدعوة التي جاء بها ،وبالوازع العرفي فقال:{ واتقوا الله ولا تخزون} كما في قول عبد بني الحسحاس:
كفى الشيب والإسلام للمرء ناهيا
والخزي: الذلّ والإهانة .وتقدم في قوله تعالى:{ إلا خزي في الحياة الدنيا} في أوائل سورة البقرة ( 85 ) .وتقدم في مثل هذه القصة في سورة هود .