والجحيم أصله: النار ذات الطبقات من الوَقود من حَطب ونحوه بعضها فوق بعض ،وصار علَماً بالغلبة على جهنم دار العذاب في الآخرة في اصطلاح القرآن ،وتسعيرها أو إسعارها: إيقادها ،أي هُيّئت لعذاب من حقّ عليهم العذاب .
وقرأ نافع وابن ذكوان عن ابن عامر وحفص عن عاصم وأبو جعفر ورويس عن يعقوب:{ سُعّرت} بتشديد العين مبالغة في الإِسعار .وقرأه الباقون بالتخفيف .