تفسير المعاني:
عليها تسعة عشر من الملائكة موكلين بحفظها .
نقول: ذكر المفسرون أقوالا في وجه تخصيص التسعة عشر لخزنة جهنم ،منها أن مجموع القوى الحيوانية والطبيعية في الإنسان تسعة عشر ،ولكل منها أعمال خاصة وجزاءات خاصة ،فكان لا محيد من أن توكل كل عقوبة منها بملك خاص .