[39] ذلك الذي بينَّاه ووضَّحناه مِن هذه الأحكام الجليلة، من الأمر بمحاسن الأعمال، والنهي عن أراذل الأخلاق مما أوحيناه إليك أيها النبي. ولا تجعل -أيها الإنسان- مع الله تعالى شريكاً له في عبادته، فتُقْذف في نار جهنم تلومك نفسك والناس، وتكون مطروداً مبعداً م