(الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ) يقول:الذي يراك حين تقوم إلى صلاتك.
وكان مجاهد يقول في تأويل ذلك ما حدثنا القاسم, قال:ثنا الحسين, قال:ثني حجاج, عن ابن جُرَيج, عن مجاهد, قوله:(الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ) قال:أينما كنت.
(وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ) اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك, فقال بعضهم:معنى ذلك:ويرى تقلبك في صلاتك حين تقوم, ثم تركع, وحين تسجد.
* ذكر من قال ذلك: