القول في تأويل قوله تعالى:فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (127)
وقوله ( فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ ) يقول:فكَذّب إلياس قَومُهُ، فإنهم لمحضرون:يقول:فإنهم لمحضرون في عذاب الله فيشهدونه.
كما حدثنا بشر، قال:ثنا يزيد، قال:ثنا سعيد، عن قتادة ( فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ ) في عذاب الله..