وقوله:( يُنفَخُ فِي الصور . . . ) بدل ما قبله ، أى:يوم القيامة آت لا ريب فيه ، يوم نأمر إسرافيل بأن ينفخ فى الصور ، أى:فى القرن الذى أوجدناه لذلك .
( فَتَأْتُونَ أَفْوَاجاً ) أى:فتخرجون من قبوركم جماعات جماعات ، وطوائف ، وطوائف دون أن يستطيع أحد منكم التخلف عن الحضور إلى المكان الذى أعددناه لذلك .