( وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ ) أى:خاف عظمته وجلاله ، وسلح نفسه بالإِيمان والعمل الصالح استعدادا لهذا اليوم الذى يجازى فيه كل إنسان بما يستحقه .
( وَنَهَى النفس عَنِ الهوى ) أى:وزجر نفسه وكفها عن السيئات والمعاصى والميول نحو الأهوال الضالة المضلة .