22- وهم يصبرون علي الأذى يطلبون رضا الله بتحمله في سبيل إعلاء الحق ،ويؤدون الصلاة علي وجهها تطهيراً لأرواحهم وتذكراً لربهم ،وينفقون من المال الذي أعطاهم الله في السر والعلن من غير رياء ،ويدفعون السيئات بالحسنات يقومون بها ،وهم بهذه الصفات لهم العاقبة الحسنة ،بالإقامة يوم القيامة بأحسن دار وهي الجنة .