21- وكما أنمناهم وبعثناهم أطلعنا أهل المدينة عليهم ليعلم المطلعون أن وعد الله بالبعث حق ،وأن القيامة لا شك في إتيانها .فآمن أهل المدينة بالله واليوم الآخر ،ثم أمات الله الفتية فتنازعوا في شأنهم ،فقال بعضهم: ابنوا على باب الكهف بنياناً ونتركهم وشأنهم فربهم أعلم بحالهم ،وقال أصحاب الكلمة في القوم: لنتخذن على مكانهم مسجداً للعبادة .