18- فأصبح موسى في المدينة - مصر - فزعا ،يتوقع أن يصيبه الأذى من القوم بسبب قتله المصري ،فوجد الإسرائيلي الذي طلب منه النصرة بالأمس يستغيث به ثانية على مصري آخر ،فنهره موسى قائلا له: إنك لشديد الغواية ظاهر الضلال ،حيث عدت لمثل ما فعلت بالأمس ودعوتني مرة ثانية لنصرتك .