قوله تعالى{ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم فتزلّ قدم بعد ثبوتها وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل الله ولكم عذاب عظيم}
قال البخاري: حدثنا محمد بن مقاتل أخبرنا النّضر أخبرنا شعبة حدثنا فرّاس قال: سمعت الشعبي عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"الكبائر: الإشراك بالله ،وعقوق الوالدين وقتل النفس ،واليمين الغموس ".
( الصحيح11/564-ك الأيمان والنذور ،ب اليمين الغموس ح/6675 ) .
أخرج عبد الرزاق بسنده الصحيح عن قتادة في قوله تعالى:{دخلا بينكم} ،قال: خيانة بينكم .