قوله تعالى: ( أو عجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم واذكروا إذ جعلكم خلفاء من بعد قوم نوح وزادكم في الخلق بسطة فاذكروا آلاء الله لعلكم تفلحون )
انظر آية( 63 ) من السورة نفسها .
أخرج الطبري بسنده الحسن عن السدي ( وزادكم في الخلق بسطة ) قال: ما لقوه قوم عاد .
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة ( فاذكروا آلاء الله ) أي: نعم الله .