قوله:{قالوا فأتوا به على أعين الناس لعلهم يشهدون} قال المشركون وفي طليعتهم نمروذ: أحضروا إبراهيم معاينا مشاهدا على رؤوس الأشهاد وفي حضرة الناس جميعا ليشهدوا عليه بما قاله عن أصنامهم وما صدر عنه من تكسير لها .أو يشهدون ما يحل به من عقابهم جزاء ما فعله في أصنامهم .