قوله تعالى:{ثم أنشأنا من بعدهم قرونا آخرين ( 42 ) ما تسبق من أمة أجلها وما يستأخرون ( 43 ) ثم أرسلنا رسلنا تترا كل ما جاء أمة رسولها كذبوه فأتبعنا بعضهم بعضا وجعلناهم أحاديث فبعدا لقوم لا يؤمنون ( 44 )} يعني ،من بعد إهلاك عاد أو ثمود أحدثنا أمما آخرين كقوم لوط وقوم شعيب وغيرهم من الأمم