الذهاب
قوله:{وقد خلقكم أطوارا} أطوارا منصوب على الحال .أي ما لكم لا تؤمنون بالله وحده ،وكيفية خلقكم تقتضي إيمانكم به .فقد خلقكم أطوارا إذ خلقكم أولا من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة ثم خلقكم عظاما ولحما .وفي ذلك تنبيه لهم على عظمة الخالق الصانع .
✩ جميع المنصات الالكترونية التابعة للحفظ الميسر [ مجانية ] ولا تقبل [ تبرعات ] أو [ إشتركات ] ولا تحصل أي [ مبالغ ] ولا تتبع اي [ جهة أو منظمة ] .
✩ هذا هو المواقع [ الرسمي ] للحفظ الميسر ولا يوجد لدينا أي منصات الكترونية اخرى أو تطبيقات غير المعلن عنها هنا .