شرح الكلمات:
{فما خطبك}: أي ما شأنك وما هذا الأمر العظيم الذي صدر منك .
المعنى:
ما زال السياق في الحوار بين موسى وقومه فبعد لومه أخاه وعذله له التفت إلى السامري المنافق إذ هو من عباد البقر وأظهر الإسلام في بني إسرائيل ،ولما أتيحت له الفرصة عاد إلى عبادة البقر فصنع العجل وعبده ودعا إلى عبادته فقال له: في غضب{فما خطبك يا سامري} أي ما شأنك وما الذي دعاك إلى فعلك القبيح الشنيع هذا .
الهداية:
من الهداية:
- مشروعية الاستنطاق للمتهم والاستجواب له .