شرح الكلمات:
{وصدها ما كانت تعبد}: أي صرفها عن عبادة الله مع علمها وذكائها ما كانت تعبد من دون الله} من دون الله .
المعنى:
وقوله{وصدها ما كانت تعبد من دون الله} اتباعاً لقومها إذ كانوا يعبدون الشمس من دون الله .{إنها كانت من قوم كافرين} فهذا سبب عدم إيمانها وتوحيدها وهو ما كان عليه قومها ،وجلس سليمان في بهو صرحه وكان البهو تحته بركة ماء عظيمة فيها أسماء كثيرة وللماء موج ،وسقف البركة مملس من زجاج ،ومع سليمان جنوده من الإِنس والجن يحوطون به ويحفونه من كل جانب وأمرت أن تدخل الصرح لأن سليمان الملك يدعوها .
الهداية
من الهداية:
- مضار التقليد وما يترتب عليه من التنكر للعقل والمنطق .