المعنى:
وأما الذين فسقوا عن أمر الله فلم يوحدوا ولم يطيعوا فعاشوا على الشرك والمعاصي حتى ماتوا{فمأواهم النار} أي مقرهم ومحل مثواهم وإقامتهم لا يخرجون{كلما أرادوا} أي هموا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها من قبل الزبانية تدفعهم عن أبوابها ،{وقيل لهم} إذلالا وإهانة{ذوقوا عذاب النار الذي كنتم به تكذبون} إذ كانوا مكذبين بالبعث والجزاء وقالوا{أئذا ضللنا في الأرض أئنا لفي خلق جديد}
الهداية:
من الهداية:
- بيان جزاء كل من المؤمنين والفاسقين .