شرح الكلمات:
{من العذاب الأدنى}: أي عذاب الدنيا من مصاب القحط والجدب والقتل والأسر .
{العذاب الأكبر}: هو عذاب الآخرة في نار جهنم .
{لعلهم يرجعون}: أي يصيبهم بالمصائب في الدنيا رجاء أن يؤمنوا ويوحدوا .
المعنى:
وقوله تعالى{ولنذيقنهم من العذاب الأدنى} وهو عذاب الدنيا بالقحط والغلاء والقتل والسر{دون العذاب الأكبر} وهو عذاب يوم القيامة{لعلهم يرجعون} يخبر تعالى أنه فاعل ذلك بكفار قريش لعلهم يتوبون إلى الإِيمان والتوحيد فينجوا من العذاب وينعموا في الجنة وفعلاً قد تاب منهم كثيرون .
الهداية:
من الهداية:
- بيان أن الله تعالى كان يأخذ قريشاً بألوان من المصائب لعلهم يتوبون .