الذهاب
الأدنى: عذاب الدنيا . الأكبر: عذاب الآخرة . إن الله تعالى لا يحب أن يعذب عباده إذا لم يستحقوا العذاب ،وهو يقسِم هنا بأنه سوف يعذّبهم في الدنيا لعلهم يتوبون وتستيقظ فطرتهم ،أما إذا أصرّوا على الكفر والعناد فإن العذاب الأكبر ينتظرهم يوم القيامة .
✩ جميع المنصات الالكترونية التابعة للحفظ الميسر [ مجانية ] ولا تقبل [ تبرعات ] أو [ إشتركات ] ولا تحصل أي [ مبالغ ] ولا تتبع اي [ جهة أو منظمة ] .
✩ هذا هو المواقع [ الرسمي ] للحفظ الميسر ولا يوجد لدينا أي منصات الكترونية اخرى أو تطبيقات غير المعلن عنها هنا .