المعنى:
ثم أخبرهم تعالى في الآية بعد هذه ( 137 ) مقرراً الحكم بالخسران الذي تضمنته الآية قبلها فقال عز وجل:{إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا} بمحمد صلى الله عليه وسلم وكتابه وبما جاء به{لم يكن الله} أي لم يكن في سنة الله أن يغفر لهم ولا ليهديهم سبيلاً ينجون به ويسعدون فيه ألا فليحذر اليهود والنصارى هذا وليذكروه ،وإلا فالخلود في نار جهنم لازم لهم ولا يهلك على الله إلا هالك .
الهداية
من الهداية:
- المرتد يستتاب ثلاثة أيام وإلا قتل كفراً أخذاً من قوله:{ثم آمنوا ثم كفروا} .