المعنى:
هذا ما دلت عليه الآية الثالثة ( 102 ) وهي قوله تعالى:{ذلكم الله ربكم لا إله إلا هو خالق كل شيء} أي ذلكم الله الذي هو بديع السموات والأرض والخالق لكل شيء بكل شيء هو ربكم الذي لا إله إلا هو خالق كل شيء فاعبدوه ولا تشركوا به سواه .
وإنه لكفيل برزقكم وحفظكم ومجازاتكم على أعمالكم وهو على كل شيء قدير
الهداية
من الهداية:
- مباينة الرب تبارك وتعالى لخلقه .