شرح الكلمات:
{إبراهيم}: هو إبراهيم خليل الرحمن بن آزر من أولاد سام بن نوح عليه السلام .
{ملكوت}: مُلك .
{جن عليه الليل}: أظلم .
{فلما أفل}: أي غاب .
المعنى:
أما الآية الثانية ( 75 ) فإن الله تعالى يقول:{وكذلك نُري إبراهيم ملكوت السموات} والأرض أي كما أريناه الحق في بطلان عبادة أبيه للأصنام نريه أيضاً مظاهر قدرتنا وعلمنا وحكمنا الموجبة لألوهيتنا في ملك السموات والأرض ،ليكون بذلك من جملة الموقنين ،واليقين من أعلى مراتب الإِيمان .هذا ما دلت عليه الآية الثانية .
الهداية
من الهداية:
- مطلب اليقين وأنه من أشرف المطالب وأعزها ،ويتم بالتفكر والنظر في الآيات .