وتنتهي السورة بذكر صفات الله لتعمّق في نفس الإنسان والجانّ الإحساس بالنعمة والعظمة الإلهية:{تَبَارَكَ اسْمُ رَبّكَ ذِي الْجَلالِ وَالإكْرَامِ} الذي يوحي بالتسبيح في مواقع الجلال الذي ينطلق من وحي العظمة ،وفي مواقع الإكرام الذي ينطلق من وحي العطاء والرحمة .