سلفاً: قدوة لمن بعدهم من الكفار .ومثلا: عبرة وموعظة .
وجعلناهم قُدوةً لمن يعمل عملَهم من أهل الضلال ،وعبرةً وموعظة لمن يأتي بعدهم من الكافرين .
وفي قصة موسى هنا تسليةٌ للرسول الكريم بها لأن قومه عيّروه بالفقر ،وقد سبق لموسى أن عيره فرعونُ بالفقر والضعف .
قراءات:
قرأ حمزة والكسائي وخلف: فجعلناهم سُلُفا بضم السين واللام .والباقون: سلفا ،بالإفراد .