تأتوننا عن اليمين: أولها بعضهم بأن الذين أضلوا الناس كانوا يحلفون لهم أنهم على هدى ويحولون بينهم وبين الإيمان بالله والاستجابة لدعوته .وأولها بعضهم بأنها كناية عن الوسوسة والتزين من جهة يمينهم لأن هذه الجهة هي الميمونة المأمونة ،والتي اعتاد الناس أن يسروا إلى بعضهم بما يريدون من ناحيتها .
/خ25