/ت1
- ذي حجر: ذي عقل .وجملة{هل في ذلك قسم لذي حجر} هي بمعنى أليس فيما تقدم من الأقسام كفاية ومقنع لمن لديه عقل على ما ذكره جمهور المفسرين .
والآية الخامسة توكيد رباني بأن فيما فعله الله في الأولين وفي قسمه بأنه بالمرصاد للطغاة الجاحدين مقنعاً لذوي العقول والبصائر .