هذا مما يقال يوم القيامة على رؤوس الملأ .
ووصف{ جهنم} ب{ التي يكذب بها المجرمون} تسفيه للمجرمين وفضح لهم .وجملة{ يطوفون} حال من{ المجرمون} ،أي قد تبين سفه تكذيبهم بجهنم اتضاحاً بيناً بظهورها للناس وبأنهم يترددون خلالها كما ترددوا في إثباتها حين أنذروا بها في الدنيا .