وأعقب فعل{ فأراه الآية الكبرى} بفعل{ فكذب} للدلالة على شدة عناده ومكابرته
حتى أنه رأى الآية فلم يتردد ولم يتمهل حتى ينظرَ في الدلالة ،بل بادر إلى التكذيب والعصيان .
والمراد بعصيانه عصيان أمر الله أن يوحده أو أن يُطلق بني إسرائيل من استعبادهم وتسخيرهم للخدمة في بلاده .