والقلم: شَظيَّة من قصب ترقق وتثقّف وتبرى بالسكينِ لتكون ملساء بين الأصابع ويجعلُ طرفها مشقوقاً شقاً في طول نصف الأنملة ،فإذا بلّ ذلك الطرف بسائل المداد يخُط به على الورق وشبهه ،وقد تقدم عند قوله تعالى:{ إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم} في سورة آل عمران ( 44 ) .