ثم قال:( نمتعهم قليلا ) أي:في الدنيا ، ( ثم نضطرهم ) أي:نلجئهم ( إلى عذاب غليظ ) أي:فظيع صعب مشق على النفوس ، كما قال تعالى:( إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون متاع في الدنيا ثم إلينا مرجعهم ثم نذيقهم العذاب الشديد بما كانوا يكفرون ) [ يونس:69 ، 70] .