[65] ولما فتحوا أوعيتهم وجدوا ثمن بضاعتهم الذي دفعوه قد رُدَّ إليهم، قالوا:يا أبانا ماذا نطلب أكثر من هذا؟ هذا ثمن بضاعتنا ردَّه العزيز إلينا، فكن مطمئنّاً على أخينا، وأرسله معنا؛ لنجلب طعاماً وفيراً لأهلنا، ونحفظ أخانا، ونزداد حِمْلَ بعير له؛ فإن العزيز