تفسير الآيتين 98 و99:ـ
{ يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ * وَأُتْبِعُوا فِي هَذِهِ ْ} أي:في الدنيا{ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ ْ} أي:يلعنهم الله وملائكته, والناس أجمعون في الدنيا والآخرة.
{ بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ ْ} أي:بئس ما اجتمع لهم، وترادف عليهم, من عذاب الله، ولعنة الدنيا والآخرة.