وهنا يرد عليهم نوح ردا حكيما قالَ وَما عِلْمِي بِما كانُوا يَعْمَلُونَ. إِنْ حِسابُهُمْ إِلَّا عَلى رَبِّي..
أى:قال لهم على سبيل الاستنكار لما واجهوه به:وأى علم لي بأعمال أتباعى، إن الذي يعلم حقيقة نواياهم وأعمالهم هو الله- تعالى- أما أنا فوظيفتى قبول أعمال الناس على حسب ظواهرها.