ثم يقول لهم- أيضا-:لِمِثْلِ هذا فَلْيَعْمَلِ الْعامِلُونَ أى:لمثل هذا العطاء الجزيل، والنعيم المقيم، فليعمل العاملون، لا لغير ذلك من الأعمال الدنيوية الزائلة الفانية.
ثم ساق- سبحانه- ما يدل على البون الشاسع. بين النعيم المقيم الذي يعيش فيه عباد الله المخلصون. وبين الشقاء الدائم الذي يعيش فيه الكافرون، فقال- تعالى-: