1- علمتني سورة الأنبياءجهود الأنبياء في الدعوة إلى الله.
2- علمتني سورة الأنبياءدعاء الله تعالى بخضوع الأنبياء وخشوعهم.
3- علمتني سورة الأنبياءالاستعداد للموت، وعدم الغفلة عن اليوم الآخر: ﴿اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ﴾ (1).
4- علمتني سورة الأنبياءأن الله مع رسله والمؤمنين بالتأييد والعون على الأعداء: ﴿ثُمَّ صَدَقْنَاهُمُ الْوَعْدَ فَأَنجَيْنَاهُمْ وَمَن نَّشَاءُ﴾ (9).
5- علمتني سورة الأنبياءأن القرآن شرف وعز لمن آمن به وعمل به: ﴿لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ﴾ (10).
6- علمتني سورة الأنبياءأن أبادر بكتابة وصيتي: ﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ﴾ (35).
7- علمتني سورة الأنبياءأن الابتلاء كما يكون بالشر يكون بالخير: ﴿وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ۖ وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ﴾ (35).
8- علمتني سورة الأنبياءأن الذّكْر حفظ وأمان في الحياة، وشرف ورفعة بعد الممات: ﴿قُلْ مَن يَكْلَؤُكُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَـٰنِ ۗ بَلْ هُمْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِم مُّعْرِضُونَ﴾ (42).
9- علمتني سورة الأنبياءأن كل أقوالي وأعمالي محسوبة عليَّ، صغيرها وكبيرها: ﴿وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا ۖ وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا ۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَاسِبِينَ﴾ (47).
10- علمتني سورة الأنبياءجواز استخدام الحيلة لإظهار الحق وإبطال الباطل: ﴿قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَـٰذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ﴾ (63).
11- علمتني سورة الأنبياءأن صلاح الذرية هِــبِــة من الله لك تحتاج إلى شكر: ﴿وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ﴾ (72).
12- علمتني سورة الأنبياءأن الدعاء سبب في النجاة من الكروب: ﴿وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِن قَبْلُ﴾ (76).
13- علمتني سورة الأنبياءأن العلم لا تفاضل فيه بالسن؛ فقد يفتح الله لطالب علم صغير من الفهم ما لا يكون للكبار: ﴿فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ﴾ (79).
14- علمتني سورة الأنبياءأن الإنسان مفتقر إلى ربِّه في فَهمِه للأمورِ: ﴿فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ﴾ (79).
15- علمتني سورة الأنبياء أن الألم أعظم نعمة حين يقربك من الله: ﴿وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ﴾ (83).
16- علمتني سورة الأنبياءأن من أسباب إجابة الدعاء الإقرار بالتوحيد والاعتراف بظلم النفس: ﴿فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَـٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِين﴾ (87).
17- نادتني سورة الأنبياء:كن (رحمة) على الناس أجمعين: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ﴾ (107).