1- علمتني سورة المُلك التأمل والتفكر في ملك الله.
2- نادتني سورة المُلك: الدنيا دار ابتلاء واختبار؛ فاتق الله واعمل لآخرتك: ﴿الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا﴾ (2).
3- علمتني سورة المُلك أن العبرة بأحسن العمل، لا بأكثره، فالله قال: ﴿لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا﴾ (2)، ولم يقل: (أكثر عملًا).
4- علمتني سورة المُلك أن الله تعالى لا يعذب بالنار أحدًا إلا بعد أن ينذره في الدنيا: ﴿كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ﴾ (8).
5- علمتني سورة المُلك أن النهايات السيئة تبدأ بتسليم الإنسان عقله لغيره بلا تفكير: ﴿وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ﴾ (10).
6- علمتني سورة المُلك أن الاعتراف بالذَّنبِ في الدُّنيا ينفع صاحبَه، أمَّا في الآخِرةِ فلا: ﴿فَاعْتَرَفُوا بِذَنبِهِمْ فَسُحْقًا لِّأَصْحَابِ السَّعِيرِ﴾ (11).
7- نادتني سورة المُلك: ما تُخفيهِ في نفسِك ولو كان خاطرةً؛ اللهُ يعلمُها: ﴿إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ﴾ (13).
8- نادتني سورة المُلك: تفَكَّر وتأمَّلْ في الطيورِ وعدمِ سقوطِها: ﴿الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ﴾ (19).
9- نادتني سورة المُلك: إذا منع الله عنك نعمة فلا معطيًا لها إلا هو: ﴿قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَن يَأْتِيكُم بِمَاءٍ مَّعِينٍ﴾ (30).