1- علمتني سورة المعارج أهمية حسن عبادة الله إلى جانب الأخلاق.
2- علمتني سورة المعارج طول يوم القيامة، وغفلة الكافرين عنه، واستعداد المؤمنين له.
3- علمتني سورة المعارج أن دعوات الأنبياء قائمة على الصبر والعفو والحب والإحسان، أما التربية التي تقتات على الحقد فلا تمت لدعوتهم بصلة: ﴿فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا﴾ (5).
4- علمتني سورة المعارج أن اليقين باليومِ الآخرِ وشدَّةِ قربِه يدعو أهلَ الإيمانِ للعملِ: ﴿إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا ۞ وَنَرَاهُ قَرِيبًا﴾ (6، 7).
5- نادتني سورة المعارج: سيأتي عليك يوم تتبرأ فيه من كل أحد، وتتمنى أن تفدي نفسك بكل من في الأرض؛ فاستعد لذلك اليوم: ﴿يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ ...﴾ (11-14).
6- علمتني سورة المعارج أن الإنسان بطبعه هلوع: إذا أصابه الشر لم يصبر على ما أصابه، وإذا أصابه الخير لم يؤد حق الله، واستثنى الله تعالى: المصلون: ﴿إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا ... إِلَّا الْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ ...﴾ (19-22).
7- علمتني سورة المعارج أن الخوف من عذاب الله دافع للعمل الصالح: ﴿وَالَّذِينَ هُم مِّنْ عَذَابِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ﴾ (27).
8- نادتني سورة المعارج: طمعك بالجنة لا يكفي لدخولها: ﴿أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ أَن يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ﴾ (38).
9- علمتني سورة المعارج خطورة الغفلة عن الآخرة: ﴿خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۚ ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ﴾ (44).