9- لقد أنكر الذين استهوتهم الدنيا بزينتها البعث ،مع أن الوقائع تثبت الحياة بعد الرقود الطويل ،وهذه قصة أهل الكهف في الجبل واللوح الذي رقمت فيه أسماؤهم بعد موتهم لم تكن عجباً وحدها دون سائر الآيات ،وإن كان شأنها خارقاً للعادة ،فليس أعجب من آياتنا الدالة على قدرتنا .