22- ولا يَحّلِف الصالحون وذوو اليسار منكم علي أن يمنعوا إحسانهم ممن يستحقونه من الأقارب والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وغيرهم لسبب من الأسباب الشخصية ،كإساءتهم إليهم ،ولكن ينبغي أن يسامحوهم ويعرضوا عن مجازاتهم ،وإذا كنتم تحبون أن يعفو الله عن سيئاتكم فافعلوا مع المسيء إليكم مثل ما تحبون أن يفعل بكم ربكم ،وتأدبوا بأدبه فهو واسع المغفرة والرحمة{[147]} .