161- قل - يا أيها النبي - مبيناً ما أنت عليه من الدين الحق: إن ربي أرشدني ووفقني إلى طريق مستقيم ،بلغ نهاية الكمال في الاستقامة ،وكان هو الدين الذي اتبعه إبراهيم مائلاً به عن العقائد الباطلة ،وما كان إبراهيم يعبد مع الله إلهاً آخر كما يزعم المشركون .